أصف موقف خديجة رضي الله عنها من نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في اليوم الأول من بعثتة?

إجابة معتمدة

أصف موقف خديجة رضي الله عنها من نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في اليوم الأول من بعثتة ، خديجة بنت خويلد هي زوجة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وهي أول زوجة تزوجها وهو في عمر الخامسة والعشرون عاما، وكان عمرها أربعون عاماً، وأنجبت له جميع أبناءه وبناته منها ماعدا ابنه إبراهيم فأمه ماريا القبطية، وتعتبر السيدة خديجة من أفضل نساء العالمين، وهي من أمهات المؤمنين ومن المبشرين بالجنة، وهي ابنة أبي بكر الصديق صاحب الرسول الأقرب لقلبه.

أصف موقف خديجة رضي الله عنها من نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في اليوم الأول من بعثتة

عندما رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بيته بعد أن رأى  جبريل عليه السلام، في غار حراء، حيث كان الرسول خائفاً يرتعش، فجلس بجوار زوجته خديجة بنت خويلد رضي الله عنها، واقترب منها محاولا تهدئة نفسه بها ، كما تقول الرواية: "فَجَلَسْتُ إلَى فَخِذِهَا مُضِيفًا إلَيْهَا". أي ملتصقًا بها يطلب الراحة و الأمان، وحكى لها عن ما حدث معه في الغار، معبرا عن خوفه الشديد مما حصل. 

الإجابة هي/

كان موقف خديجة في منتهى الثبات حيث قالت "أَبْشِرْ يَا ابْنَ عَمِّ وَاثْبُتْ فَوَالَّذِي نَفْسُ خَدِيجَةَ بِيَدِهِ! إنِّي لأَرْجُو أَنْ تَكُونَ نَبِيَّ هَذِهِ الأُمَّةِ".

أصف موقف خديجة رضي الله عنها من نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في اليوم الأول من بعثتة


الإجابة هي/

كان موقف خديجة في منتهى الثبات حيث قالت "أَبْشِرْ يَا ابْنَ عَمِّ وَاثْبُتْ فَوَالَّذِي نَفْسُ خَدِيجَةَ بِيَدِهِ! إنِّي لأَرْجُو أَنْ تَكُونَ نَبِيَّ هَذِهِ الأُمَّةِ".