إذا مات المشرك على الشرك الأكبر، ولم يتب منه فإن مصيره إلى النار .?

إجابة معتمدة

إذا مات المشرك على الشرك الأكبر، ولم يتب منه فإن مصيره إلى النار .، خلق الله عز وجل الخلق جميعاً لعبادته والدليل على ذلك قوله تعالى " وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون" إذن الغاية الأساسية من خلق الإنسان هو عبادة الله وطاعته والعمل على كل ما يرضيه، وتجنب فعل المعاصي بإذن الله تعالى، فالله تعالى يحب العبد المؤمن الذي يتقرب غليه بفعل الطاعات.

إذا مات المشرك على الشرك الأكبر، ولم يتب منه فإن مصيره إلى النار .

المشركون في الجزيرة العربية لم يؤمنوا بالله تعالى بسبب عنادهم فهم يقولون أن محمداً صلى الله عليه وسلم بشر مثلهم وأن الله إذا أراد أن يدعوهم إلى عبادته لكان لزاماً أن يرسل ملائكةً من عنده تعمل على دعوتهم لكن هذه كلها كانت حجج حتى لا يؤمنوا بالله

الإجابة هي /
العبارة صحيحة.

إذا مات المشرك على الشرك الأكبر، ولم يتب منه فإن مصيره إلى النار .الإجابة هي /
العبارة صحيحة.